دشن اليوم رواد السوشيال ميديا “هاشتاج#”ترند الكويت لا للحظر، مع وضع العديد من النساءولات حول السبب الرئيسي وراء ارتفاع الإصابات.
كان الهدف الرئيسي من الهاشتاج، هو توجيه السؤال إلى وزارة الصحة الكويتية حول السبب الرئيسي في ارتفاع المصابين بالكويت.
بالرغم من قرارات الإغلاق الذي اتخذته الحكومة الكويتية ، من أجل الحد من اتساع رقعة الإصابة بالفيروس لا تزال هناك إصابات.
فما هو السبب وراء هذا، وكيف السبيل للخروج من هذا النفق المظلم وما هي الخطة التي يجب أن تتبع خلال الأيام المقبلة.
العديد من التساؤلات التي طرحها المواطنون بالكويت، ولكن هل يوجد أجابه شافية من الحكومة أو الإدارة الحاكم للبلاد.
ترند الكويت لا للحظر
هاشتاج لا _للحظر، أصبح أكثر الهاشتاجات تداولًا على منصة تويتر الاجتماعية، وكان السؤال كيف يتوقع انخفاض الاصابات.
ولا تزال الدولة تسمح بالطيران والحركة الجوية، وليس السبب هو عدم ألترام المواطنين بقواعد التباعد المجتمعي والسلامة.
بل السبب في الإدارة الحاكمة، التي لم تستطيع الالتزام هي بمعاير الإغلاق والتباعد والتدابير الاحترازية المتبعة عالميًا.
وتم توجيه أصابع الاتهام نحو الانتخابات المبكرة التي أجرتها الحكومة، في ظل هذا الوقت الصعب الذي يمر به العالم .
مما زاد من الاختلاط بين الناس للوقوف أمام اللجان الانتخابية، والسبب الأخر هو فتح المطارات بدون رقابة لصيقة.
مما أدي إلى ارتفاع عدد الحالات اليومي بالكويت، وقال المغردون إلى متى سيظل المواطن هو الملام في هذا الأمر.
ويجب على الحكومة اتخاذ الخطوة الكبرى نحو تطبيق القانون، وإلزام الجميع بمعاير السلامة العالمية وأولهم الحكومة بنفسها.
لذا يجب غلق المطارات كما فعلت معظم دول العالم، ثانيًا تطبيق الغرامات المالية على من يخالف القانون.
وتطبيق الحجز لمن لا يرتدي الكمامة عن عمد، ويضع حياته وحياة الآخرين في خطر الإصابة بالفيروس الوبائي “كورونا”.
الرابط المختصر https://arabictrend.net/?p=11735