صنع في السعودية هو المنهج الجديد الذي ينتهجه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان من أجل تطوير قطاع الصناعة.
المحلية وتشجيع المنتج المحلي السعودي وتصديره إلى الخارج بجودة عالية ورفع اسم الصناعات السعودية عاليًا.
كل هذا يصب في مصلحة الدولة بالمقام الأول،ورفع مستوى الصناعة والحرف بالدولة والاستعاضة عن الاستيراد.
وتقليل الواردات وزيادة الصادرات بما يتماشى مع الأسواق العالمية، وبما يحقق من رفاهية وزيادة في الدخل القومي للملكة.
صنع في السعودية
برعاية ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، بالإضافة إلى التعاون مع وزير الصناعة والثروة المعدنية رئيس مجلس إدارة هيئة تنمية الصادرات السعودية بندر بن إبراهيم الخريف.
ببدء برنامج “صنع في السعودية” بدءً من الثامن والعشرون من مارس الجاري،لتشجيع الصناعات المحلية والحرف الصغيرة.
ويهدف البرنامج إلى دعم جميع المنتجات الوطنية والخدمات على جميع المستويات المحلية والعالمية والإقليمية والقارية.
يأتي هذا التحفيز بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين من أجل رفعة البلاد وتصدرها قائمة الدول المصدرة في العالم.
وايضًا في ضوء رفع كفاءة المنتجات المحلية وزيادة جودتها بما يتناسب مع قوانين الجودة العالمية من أجل فتح أسواق .
في جميع أنحاء العالم ولا يقتصر تصدير المملكة فقط على التمور والعطور بل يجب أن يتخطى هذا بأشواط كثيرة.
إلى جانب استحداث المزيد من الصناعات الغير معروفة لدى الشعب السعودي وعمل ورش تدريب معني لها في المملكة.
بجانب تشجيع أصحاب الحرف اليدوية الأصيلة في المملكة ودعم صغار الصناع والصانعات من سيدات المنازل وأخذ منتجاتهم.
إلى أبعد من الأسواق المحلية بل إلى العالمية خاصة أنه في الوقت الحالي أصبح هناك طلب على المنتجات اليدوية أكثر.
من المنتجات الصناعية خاصة انها تكون متقنة بشكل أكبر وذات جودة عالية وتشعرك انك مستهلك مميز ولك مكانة مختلفة.