فتاة الفستان بعد 100 يوم تلاشى الستار عن القضية رقم 7403 لسنة 2021 مدير مركز طنطا بخصوص الفتاة ذات الثوب من جامعة طنطا هبة طارق التحقت خلال السنة الثانية بكلية الآداب بجامعة طنطا، الذي اتهم مراقبي الكلية بالبلطجة والتمييز الديني والتحرش بعد الخروج من الامتحان.
فتاة الفستان في جامعة طنطا
الشكوى هزيلة مثل حثالة السيل وأكدت النيابة العامة ضمن التحقيقات أن الشكوى المقدمة من الفتاة بالزي من جامعة طنطا.
تتضمن اتهامات مرسلة ولا ترقى إلى مرتبة الأدلة. سمحت للباحثة بإثبات شكواها، لكنها لم تفعل، الشاهدة الوحيدة تؤكد أن أقوال زميلها لا تبدو صحيحة.
كما ذكرت النيابة في المذكرة أن الشاهدة “يارا نصر إسماعيل” 19 عاما، طالبة في كلية الآداب جامعة طنطا، أكدت.
أنها عندما رافقت الضحية بعد انتهت الامتحانات، وحصلوا على بطاقات الهوية، والتي كان سؤال المراقبين ليس فيها إهانة أو تمييز.
وكان ذلك بالتأكيد في سياق التحقق من شخصيتها بفضل الاختلاف في صورتها بين الكرتون “بالحجاب”. “وبعد كل شيء بدون حجاب.
الذي قررت الضحية أنه غير صحيح، الذي كانت في منتصف الضحية من وقت انتهاء الامتحان حتى تركهم الكلية وما ناقشته لم يحدث التعرض للتنمر والتمييز الديني والتحرش.
تحقيقات
لم يكن هناك تنمر وأوضحت تحقيقات مقر شرطة طنطا أن المراقبين أكدوا هوية الباحثة، دون نية أخرى أو تمييز أو تنمر.
لنيابة العامة برأت المراقبين قررت النيابة العامة استبعاد الاشتباه بالجرائم المثارة في الأوراق، كما استمر قيد الأوراق.
في دفتر الشكاوى الإدارية، وبالتالي براءة المراقبين، التي ادعى فيها الطالبة أشياء وأحداث غير صحيح التي كانت جوفاء ولم ترقى إلى مرتبة الأدلة.
وأتت هزيلة بسبب حثالة سيل. بنت الفستان جامعة طنطا . شكوى ضد العالم أكد الدكتور وليد العشري المتحدث الرسمي باسم جامعة طنطا.
أن الدكتور محمود زكي رئيس جامعة طنطا، أحال شكوى المراقبين في كلية الآداب إلى التحقيق، بعد أن ثبت بشكل قاطع عدم وجودهما.
أدين بالتنمر على الطالبة حبيبة طارق المعروفة في وسائل الإعلام بسبب فستان الفتاة، وأوضح العشري أن المراقبين.
قدموا شكوى سياسية إلى رئيس الجامعة، للبحث في الواقعة بعد إهانتهم وسبهم وقذفهم، والتزم الصمت طوال فترة التحقيق داخل النيابة العامة.