رائج

في ذكرى رحيل كوكب الشرق.. معلومات جديدة لأول مرة عن أم كلثوم

في ذكرى رحيل كوكب الشرق ، إليكم  عدد من المواقف والمعلومات التي تعرف لأول مرة عن حياته أم كلثوم الرائعة.

تنجب مصر  دائمًا النجوم التي تسطع في  سماء المجد، لكن لم ينجب الوطن العربي أجمع حتى  يومنا هذا مثلها أبدًًا.

إنها أم  كلثوم “كوكب الشرق”، التي ذاع صيتها  في جميع أنحاء العالم وكان يأتي إلى المعجبون من أوروبا وأمريكا وأسيا.

فقط للاستماع إلى  صوتها العذب، الذي كان ولا زال أفضل صوت  في العالم الغنائي إلى  يومنا هذا في عالم الموسيقى.

حيث يتم قياس صوت المطربين على نغمات صوت كوكب الشرق،  والنوتات والطبقات على صوتها الذي سمى بميزان الغناء.

في ذكرى رحيل كوكب الشرق

كشفت إحدى الصحف الفنية اليوم عدد من الخبايا التي لم تكن معروفة، عن حياة أم كلثوم وبعض المواقف المحرجة  التي تعرضت لها.

أولى المعلومات عنها، أن القرآن الكريم هو معلمها الأول والأخير، حيث تمتعت بصوت إنشادي للقرآن غاية  في العذوبة.

تزوجت كوكب الشرق من  الدكتور”حسن السيد الحفناوي”، عام 1954 وأستمر هذا الزواج حتى وفاتها ولم تنجب أي أطفال.

في عهد الملك فاروق منحت أم كلثوم “نيشان الكمال”، ولقبت بصاحبة العصمة، وكانت تتميز  بإطلاله مميزة  للغاية.

في إحدى الحفلات عام 1968 وهي تغني “قد رأي الحب سكارى”، على مسرح “الأولمبياد” في باريس عاصمة فرنسا.

صعد أحد  الشباب على خشبة المسرح  وحاول تقبيل قدمها اليمنى، ولكنها رفضت وقاومت إلى أن وقعت على  المسرح.

لم تستغرق تلك الحادثة أكثر من  3 دقائق، وتم إمساك الشاب واصطحابه إلى خارج المسرح وعاودت أم كلثوم الغناء.

وحاولت أن تصرف انتباه الجمهور عن تلك الواقعة بالفكاهة، وأكملت السهرة الغنائية بشكل متميز ورائع للغاية.

وتوفيت أم كلثوم بسبب ورم سرطاني قد أصابها في حنجرتها، وهي مصدر رزقها وقوتها وشهرتها إلى وقتنا الحالي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى