أنقرة –عربي تريند| تصدر المشهور التركي ياسين جنكيز “أبو كرش” قائمة أبرز المواضيع في محرك البحث عقب نشر نبأ وفاته خلال الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا.
ونفت وسائل إعلام تركية أخبار وفاته، مبينة أن المشهور ياسين جنكيز “لا يزال حيا”، وينشر عبر حسابه في “تيك توك”.
ورد المشهور التركي على أنباء وفاته بطريقة غير مباشرة، بنشر في خاصية “ستوري” عبر حسابه في “إنستغرام”.
ونشر إعلانا لمساعدة المتضررين في المناطق التي شهدت الزلزال بتركيا.
زلزال تركيا وسوريا الآن، حيث يظهر مقطع فيديو جديد لحظة حدوث الهزة الأرضية بمطعم غازي عنتاب في تركيا اليوم الاثنين ونتج عنه آلاف القتلى والجرحى والخسائر.
ويوثق المقطع تجمع أشخاص داخل مطعم، أثناء وقوع الهزة الأرضية التي تسببت في اهتزاز الأدوات الكهربائية المعلقة.
وقال شخص خلال وقوع الهزة الأرضية: يا رب يا كريم، يا الله، يا الله”، وفق مقطع الفيديو.
وضرب زلزال قوته 7.7 درجة هز تركيا ووقع بعمق عشرة كيلو مترات، وبلغ سوريا ودول مجاورة.
هزة أرضية قوتها 7 درجات في تركيا
ومؤخرا، كشف جاد القاضي مدير المعهد القومي للبحوث الفلكية، أن محطات شبكة الزلازل الوطنية بشرق البحر الأبيض المتوسط.
سجلت زلزالا بلغت قوته أكثر من 6 درجات على مقياس ريختر.
وشعر به سكان عدة مناطق. وشعر سكان القاهرة، حَسَبَ رويترز، بزلزال، بينما شعر سكان لبنان بالصدمة كذلك.
هزة أرضية قوتها 6 درجات
لكن تعد شبكة الزلازل الوطنية واحدة من أكثر الشبكات تقدمًا في العالم، وتعد مصر واحدة من شبكات العالم وشمال إفريقيا.
والشرق الأوسط الرائدة في هذا القطاع. لها تاريخ طويل ولامع يعود تاريخه إلى أكثر من 150 عامًا. لدينا أطول تاريخ زلزالي.
في العالم، يمتد إلى أكثر من 5000 عام. بدأت الزلازل في أوائل القرن العشرين، لكن الثقافة المصرية القديمة.
وتاريخ الزلازل في كتب التاريخ تمتد إلى أكثر من 5000 عام.
ما أعطى مصر وزنًا وقوة في مراقبة مثل هذه الكوارث الطبيعية والتعامل معها.
إن مصر بعيدة عن الأحزمة الزلزالية ، نظرًا لوجود سبعة أحزمة زلزالية معترف بها في جميع أنحاء العالم ، ومصر بعيدة عنها.
لكن قرب مصر من الأماكن النشطة زلزاليًا مثل خليج العقبة وخليج السويس والبحر الأحمر يجعلنا عرضة للخطر.
مع وجود عدد قليل من الزلازل متوسطة الحجم.
لكن مع الأخذ في الاعتبار قدرة المجتمع المصري الحالية على الصمود أمام الصدمات.
والعنصر الحاسم هو تقليل الخسائر الناتجة عن ذلك.
الرابط المختصر https://arabictrend.net/?p=26441