مصر تتسيد العالم ، هذا هو الهاشتاج الأكثر تداولًا خلال الساعات الأخيرة بعد وصل العزل التي قيلت من الجانب التركي.
على لسان الرئيس” رجب طيب أردوغان” التي اعلن عنها من خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم لتوضيح الأمور.
حيث قال أنه يتطلع أن تنتهى فترة الجفاء بين البلدين ويكون هناك وسيلة لتوطيد العلاقات من جديد، بين مصر وتركيا.
نظرًا لأن مصر هي أكبر دولة في الشرق الأوسط ولها وزن كبير بين دول العالم ومكانة مرموقة، ولا يجب أن يستمر الجفاء.
مصر تتسيد العالم
ألقى اليوم الرئيس التركي”أردوغان” خطاب للشعب تحدث فيه عن التحديات التي تواجهها الدولة بسبب جائحة “كورونا”.
وعن كيفية الاستراتيجية التي تسير بها الدولة نحو العبور من هذا النفق المظلم، سيرها كباقي دول العالم التي تعاني.
وجاء الحديث عن تطور العلاقات مع مصر وأنه يسعى إلى تصليح العلاقات بين دولته ومصر وانه لا يوجد أي سبيل.
لاستمرار الجفاء بين الشعوب ولا يصدق أنه في يوم ما ستنقطع العلاقات بين الشعب المصري و الشعب التركي.
خاصة أن مصر دولة عريقة ونحن نسعى دائمًا إلى توطيد العلاقات بين البلدين، وفتح آفاق جديدة واستثمارات متنوعة.
جاء هذا الكلام على لسان “أردوغان” في تصريح مدته 10 دقائق يتحدث عن مصر ومكانتها ورفعتها مما جعل الجميع.
يصفه بوصلة من التغزل في مصر بشكل مبالغ فيه، وكأنها دعوة واضحة وصريحة من الرئيس التركي إلى الرئيس المصري.
بأنه حان الوقت للصلح وفتح العلاقات من جديد، واهمها إعادة الطيران بين البلدين وفتح الأسواق والتبادل التجاري.
وجاءت العديد من التعلقات في ذات السياق نرصد لكم بعضًا منها،” -ليس هناك ما يمكن أن يُطلق عليه توصيف”.
“استئناف الاتصالات الدبلوماسية مع تركيا -الارتقاء بمستوى العلاقة مع #تركيا يتطلب مراعاة الأطر القانونية والدبلوماسية”، #مصر_تتسيد_العالم.