قضايا

مصير قناة السويس لا يزال غير معروف.. لليوم الثالث على التوالي توقف الملاحة

مصير قناة السويس لا يزال محل جدال كبير على مواقع التواصل الاجتماعي والأخبار العالمية والمحلية فما هو الحل.

لليوم الثالث على التوالي لا تزال أزمة السفينة التي انجرفت عن المسار الطبيعي لها وقامت بتعطيل الملاحة في تفريعه قناة السويس.

بالرغم من المحاولات الكثيرة لتعويم السفينة من  اجل التمكن من تحريكها عن مسارها العرضي وعودة السير من جديد.

إلا أن الأمر يبدو اكثر تعقيدًا مما هو  عليه بالرغم من تصريحات شخصيات مسؤولة سابقة في هذا المجال أن الأمر سهل.

مصير قناة السويس

لا  يزال العالم يهتم إلى الآن بأخبار قناة السويس التي تؤثر بشكل كبير على تجارة النفط والتجارة العالمية خاصة أنها.

أهم مجرى ملاحي في العالم الذي يربط بين قارات العالم القديم بسهولة ويوفر 80% من الوقت في الرحلات البحرية.

وقد لأعلنت الهيئة العامة لقناة السويس أن نسبة الأعمال المنجزة من أجل رفع الرمال المحيطة بمقدمة السفينة العالقة.

بلغت 87%  بالرغم من المبادرات والمساعدات من جهات إقليمية ولكنه إلى الآن لم يتم تحديد وقت واضح لحل الأزمة.

فما هي السيناريوهات المفروضة  في تلك الأزمة الراهنة وما هو  الحل للخروج منها، ولا تزال أعمال إخراج السفينة جارية.

وقد ذكر “مميش” رئيس هيئة قناة السويس أن الشركة المالكة للسفينة ستتكفل بكافة المصاريف المادية إلى جانب.

مطالبات بتعويضات ضخمة من قبل الهيئة  نتيجة لتعطيل حركة الملاحة في القناة، إلى جانب الإضرار بحمولة 100 سفينة أخرى.

تعطلت واضطرت إلى تحويل المسار من أجل العبور، في محاولة من الهيئة إلى تيسير الأمور لحين عودتها إلى طبيعتها.

وقد وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بضرورة حل الأزمة من أجل الحفاظ على سمعة مصر في مجال النقل البحري.

مع توجيه الفريق القانوني الدولي بعمل تقرير بالأضرار التي لحقت بالقناة والتي لحقت بالعائد اليومي للقناة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى