قضايا

تونس .. انسحاب القيادات النسائية من لجنة الحركة النهضة لخلافات خطيرة

انسحاب القيادات النسائية على خلفية قرار الرئيس التونسي قيس سعيّد، ما زالت حركة النهضة التونسية تواجه أزمة داخلية، حيث تحظى حركة النهضة التونسية بأكبر نسبة في الحكومة التونسية وتحظى بإشادة واسعة في شوارع تونس. وبحسب خبراء ومسؤولين تونسيين، فإن أسباب التدهور على كافة المستويات في البلاد .

انسحاب القيادات النسائية من لجنة الحركة

وفي اجتماع للحركة انسحبت القيادات النسائية من الاجتماع الخاص للجنة شورى حركة النهضة لوجود خلافات واختلافات.

واضحة في المواقف بين أعضاء لجنة الشورى بشأن الإجراءات التي اتخذها الرئيس كيس سعيد. أعلن زعيم حركة النهضة يمينة الزجرمي.

اليوم الخميس، انسحابه من الاجتماع الخاص لمؤتمر الشورى لحركة النهضة. وأكد الزغلامي أنه “لا يتحمل أي مسؤولية.

عن أي قرارات يتخذها نتيجة سياسة الهروب إلى الأمام وعدم الالتفات إلى خطورة اللحظة”. وأعلنت القائدة جميلة دباش كسيكسي.

في منشور على صفحتها على فيسبوك انسحابها مع منية إبراهيم من اجتماع الشورى، وأكدت أن أي قرارات يصدرها الاجتماع لا تلزمها.

بدورها انسحبت القيادية منية إبراهيم من اجتماع لجنة الشورى وأكدت أنها لا تتحمل أي مسؤولية عن أي قرارات تصدرها اللجنة.

وبحسب تقارير إعلامية تونسية، شددت حركة النهضة في بيان لها الخميس على أنها تحتاج إلى نقد ذاتي عميق في المرحلة الأخيرة.

من سياساتها وإجراء التغييرات اللازمة بناء على المعلومات التي تعبر عنها. وبحسب نص البيان شارع تونس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى