حادث مدخل المعبيله المواقف المشرفة التي تجعلنا الظروف نتوقف، يصل عدد منها إلى آذاننا، ويبقى القليل منها في ذاكرة عائلته.
حادث مدخل المعبيله
يمارس الطريق شعائره المعتادة حيث تسير عشرات السيارات على جانب الطريق، كل شيء كان طبيعيًا، لا شيء * يشير *.
إلى أن هناك شيئًا ما خطأ فيما سيحدث قريبًا، إنها شاحنة محملة بالحجارة الكبيرة المليئة بالحجارة الثقيلة والبطيئة.
وسيارة مرسيدس بيضاء تقودها امرأة ووسط فتاة أخرى، تتحرك السيارتان والقدر يحرك قلمه، وقبل محطة الخدمة القريبة.
يبدو أن السائق يحاول عدم عبور منفذ الدخول ويستدير في سرعته، لخيانة توازن الشاحنة لغرض الامتلاء، فتدخل الشاحنة.
بثقلها وتلتصق بالمسدس، كما يقول شاهد عيان، لم نكن هناك قبل وقوع الحادث، ولكن للوهلة الأولى، يبدو.
أن هذا يوضح ما حدث ذلك لان الشاحنة دخلت مقدمة المرسيدس حتى من قوة الحادث انكشف غطاء السيارة وبالتالي.
انسكبت الحجارة بحزم على الطريق بعد سقوطها من المقطورة، حالة زلزال اصحاب س. في حالة توقف المركبات المارة.
وحبس النفس، صوت استغاثة يبدأ من الداخل، يتقدم حمد العامري ويخرج من السيارة، ويوقف شخصًا آخر يقود سيارته اللاندكروزر.
ويطلب منه قيادة السيارة في أثناء ركوبه. من واحد من كل من يقدم حبلًا مشذّبًا، يتعاون الجميع لإنشاء منفذ وسحب الأحجار.
للوصول إلى السيارة التي علقت بها الشاحنة. استطاع حمد إنشاء منفذ باتجاه النافذة وكسره لتحرير الفتاة التي.
كانت بجانب القوة الدافعة في أثناء وصول سيارة الحماية التي كان رجالها جاهزين لقطع السيارة العالقة * باستخدام أحدث الأدوات والتقنيات *.
و أنهم بذلوا قصارى جهدهم كما هو شائع، وأداء قرار الواجب الإنساني لإخراج الفتاة بأمان، ويقول شاهد عيان إن ما.
يستلزم الفخر هو الموقف الذكوري للبطل حمد العامري الذي كان يتعامل مع من ضمن الحادث وكأنهم من عائلته.
وأخذ زمام المبادرة لإخفاء المكان لتغطية عيون الفتيات المصابات، ليثير علينا حمد العامري، البطل صاحب الضمير في زمن الهوس بالتصوير. وتجدر الإشارة إلى أن الحالة الصحية للفتاتين مستقرة
الرابط المختصر https://arabictrend.net/?p=18301