أزمة صحية لوزيرة الصحة بشكل مفاجئ نقلت على اثرها إلى العناية الفائقة بما فاجئ جميع محبيها ومتابعي تقريرها اليومية عن فيروس كرونا.
حيث أصيبت وزيرة الصحة الحالية بأزمة قلبية مفاجئة وتم نقلها إلى العناية المركزة لعمل التدابير العلاجية والقسطرة القلبية لها بعد هذه الوعكة الصحية.
وقد أعلنت وزارة الصحة بيانا عاجلا بتطورات الحالة الصحية للسيدة الوزيرة وانها أصبحت بخير بعد قيامها بعمل قسطرة قلبية سريعة لها.
وقد استقرت الحالة الصحية لها وتم نقلها من العناية الفائقة إلى بيتها وسط دعوات محبيها ومتابعيها ومتابعي نشاطها الكبير في خلال السنوات الأخيرة.
أزمة صحية لوزيرة الصحة
قامت وزيرة الصحة بتسلم مهام عملها منذ ثلاثة سنوات مثمرة قامت فيهم بالعديد من الأعمال والإصلاحات في مجال الصحة بما يشار غليه بالبنان.
حيث كان أكبر تحدي يواجه أي وزير بالصحة هو ظهور فيروس كرونا المستحدث والتدابير المتخذة من الوزارة لمحاصرة هذا الفيروس اللعين من الانتشار.
وقد قامت الوزيرة بزيارة دولة الصين منشأ الفيروس والعديد من البلاد الأوروبية وخاصة إيطاليا لتقديم الدعم اللازم لهم في ظل تلك الأزمة والجائحة العالمية.
وقامت وزارة الصحة باستيراد ملايين الجرعات من لقاح كرونا في عهدها بعد اكتشافه وقامت بتنظيم الحصول عليه داخل الدولة وفق أليات الموقف الوبائي بالبلاد.
وللزيارات الكثيرة التق قامت السيدة الوزيرة بها تم إدراجها ضمن اكثر عشرين شخصية مؤثرة في الحياة في العام 2020 بسبب سفرها الدائم وتقديم الدعم للدول الصديقة.
كما ان في عهد تك الوزيرة مشروع 100 مليون صحة الذي أطلقته رئاسة الجمهورية في عام 2016 لتطعيم الشعب ضد فيروس سي الوبائي الذي طالما تفشى بالمجتمع المصري.
وأصبحت مصر منذ هذا العهد يتم تصنيفها ضمن أقل البلاد إصابة بفيروس سي البائي بعد أن تم تصنيفها مسبقا من أولى الدول الموبوءة به على الإطلاق.