الرياض – عربي تريند| نشر الدكتور عيد اليحيى تفاصيل مؤثرة عن قصة إكمال دراسته وسفره إلى العاصمة السعودية الرياض وتوسط غازي القصيبي له ليدرس لإرسال القصائد له.
وقال عيد اليحيى بمقابلة متلفزة: “كنت أعشق أعلم اللغة الإنجليزية وإكمال دراستي وسبحان الله ما قنعت بالوظيفة اللي جاتني”.
وأضاف: “راتبي كان 5 آلاف ريال زين.. لكن لما جئت للرياض كنت صفر وما معي سيارة وسكنت مع صديق وبعد شهر طردني”.
وتابع عيد اليحيى: “قال لي زوج أختي رفض يسكني، وكنت دون سكن”.
وزاد: “تعاطف معي عمي وسكني بمجلسه ووالدي لا قدرة مالية له لتسكيني، والراتب بعد ما نزل ولا يجيب شيء”.
ومع ذلك، استطرد: “براسي ما اقتنعت بعامين والنصف كنت أرسل شعر وقصايد لـ غازي القصيبي وأبيه يتوسط لي عند الشيخ عبد العزيز عبد المحسن”.
وأكمل: “حتى يفرغني أدرس على حسابي لأن حينها ما كان بعثات عام 2000 ميلادي”.
وختم: “فعلا أعجبته القصائد والحرس الوطني فرغني للدراسة وما كان عندي نية أفيد وطني وأتعلم”.
أول جمعية للسينما في السعودية
أصدر وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للقطاع غير الربحي، أحمد الراجحي، مؤخرًا دعوة بالموافقة على تسجيل جمعية السينما الخاصة الأولية في تاريخ مملكة البحرين.
أول جمعية للسينما في السعودية
السعودية مهتمة بصناعة السينما وتضم الجمعية في مجلس إدارتها: هنا العمير رئيساً، وأحمد الملا نائباً للرئيس.
وأحمد الشايب مشرفاً مالياً، وعضوية سعد الدوسري، وعوض الحمزاني، ود. مسفر الموسى، إبراهيم الحساوي.
هند الفهد، عبد العزيز الشلحي، ضياء يوسف، مجتبى سعيد، بالإضافة إلى الأعضاء المؤسسين: يوسف الحربي.
فهد الأسطى، علي الكلثامي، بدر آل- حمود، شهد أمين، جواهر الأميري، ريم البيات، محمد الصفار، د.محمد العوبثاني.
د. عبد الرحمن الغنام، فيصل بلطور، د. فهد اليحيى. بدورها أشادت رئيسة مجلس إدارة الجمعية هنا العمير بتسهيل.
إجراءات التسجيل في فترة قياسية للغاية، تحقيقا للرؤية السعودية التي مهدت الطريق أمام جميع المبدعين والمبدعين لتحقيقها.
مشاريعهم الإبداعية والمنافسة معهم على المستويين العربي والعالمي بما يخدم التشكيل الجديد للثقافة والفن داخل المملكة.
من جانبه أوضح أحمد الملا نائب رئيس الجمعية أن التسجيل الرسمي للجمعية سيسمح لجميع المبادرات التي سعت خلال السنوات الماضية.
لخدمة صناعة السينما في قالب موحد للغاية، ويمكن أن يتيح لصانعي الأفلام، أول مرة، أن تكون تحت مظلة واحدة.
في محاولة لخدمة هذا القطاع الإبداعي المهم. وأوضح أن الوثيقة التأسيسية اهتمت بتنويع المبادرات سواء في إقامة الفعاليات .
أو مسابقات الأفلام أو عرض الأفلام، أو في بناء قدرات صناعة الأفلام من خلال التدريب والتطوير، أو في إثراء المحتوى المعرفي والثقافي داخل السينما.
الرابط المختصر https://arabictrend.net/?p=22598